خبر | 22/03/2020
استذكر لورنزو وفرناندو سانز وميتشيل سالغادو شخصية الرئيس السابق لريال مدريد.بعد وفاة لورنزو سانز، تهاطلت لفتات المودة ورسائل التعازي. وقد أرادت عائلته التعبير عن شكرها لجميع تلك الرسائل واستذكار شخصه وإنجازاته على رأس ريال مدريد. قال ابنه لورنزو سانز في لقاء مع Realmadrid TV: "إنه وقت عصيب لجميع أفراد عائلتنا وجميع المدريديسمو. كان يود أن نواصل الثناء والإشادة بشخصه. ما فعله لريال مدريد ولعائلته يستحق كل شيء.
وأضاف "إنها لحظات عصيبة جداً... مات والدي بطريقة مروعة لا أتمناها لأحد. سنحاول تجميع قوانا للتحدث والرد على رسائل الجميع. استقبلت 500 رسالة أود الرد عليها. كانت لفتات المودة رائعة. كان من الصعب جداً عدم التواجد إلى جانب والدي في أيامه الأخيرة. فعلنا ذلك عن بعد لأننا لم نتمكن أن نكون معه".
مسيرته
"ما فعله كرئيس لريال مدريد هو أمر رآه وتحقق منه الجميع. لكنه والدي، وشخصه بالنسبة له أكبر من فترة رئاسته. بالنسبة له، كان ريال مدريد مثل ابن آخر. أتذكر انني كنت أذهب إلى البرنابيو كل يوم أحد منذ الطفولة. شغفه بهذا النادي لم يكن عادياً. ساعده قدر استطاعته، أولاً كمدير ثم كنائب رئيس... ووصل إلى الصدارة بسبب شغفه بالنادي. ترك الباقي جانباً لأن مدريد كان أيضاً عائلته".
وأضاف "إنها لحظات عصيبة جداً... مات والدي بطريقة مروعة لا أتمناها لأحد. سنحاول تجميع قوانا للتحدث والرد على رسائل الجميع. استقبلت 500 رسالة أود الرد عليها. كانت لفتات المودة رائعة. كان من الصعب جداً عدم التواجد إلى جانب والدي في أيامه الأخيرة. فعلنا ذلك عن بعد لأننا لم نتمكن أن نكون معه".
مسيرته
"ما فعله كرئيس لريال مدريد هو أمر رآه وتحقق منه الجميع. لكنه والدي، وشخصه بالنسبة له أكبر من فترة رئاسته. بالنسبة له، كان ريال مدريد مثل ابن آخر. أتذكر انني كنت أذهب إلى البرنابيو كل يوم أحد منذ الطفولة. شغفه بهذا النادي لم يكن عادياً. ساعده قدر استطاعته، أولاً كمدير ثم كنائب رئيس... ووصل إلى الصدارة بسبب شغفه بالنادي. ترك الباقي جانباً لأن مدريد كان أيضاً عائلته".